نص الكتاب

الكتاب المُصوّر

أوني خيرا كثيرا وما يذكر الا أولوا الألباب
يوني الحكمة من بناء ومن يؤت الحكمة
الجزء الأول)
المجلد السابع عشر )
أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب
لبشر عبادي الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
قال عليه الصلاة والسلام : ان الاسلام صوى و ه منارا كنار الطريق مصر ۳۰ المحرم ۱۳۳۲ هـ ق ٨ الشتاء الاول ۱۲۹۲ ه ش ۲۸ دیسمبر ۱۹۱۳
فاتحة السنة السابعة عشرة
بسم الله الحمد الحَية
(٥٩:٢٧) قُلِ الحمدُ للهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى ، الله
خيره أما يُشركون ( ۹٣:٢٧) وَقُلِ الحمدُ للهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَها ، وما رَبُّكَ بنافل عما تَعْمَلُونَ ( ٣٥:٤٥) فلله الحمد رب السموات ورب الأرض رب العالمين ٣٦ وله الكبرياء في السموات والارض وهو العزيز الحكيم فنحمده بما حمد به قفسه ، ونصلي ونسلم على خاتم أنبيائه ورسله ، وصفوته من بني آدم الذين فضلهم على كثير من خلقه ، محمد