کتاب کا متن
# | فائل کا نام | TXT | DOCX | |
---|---|---|---|---|
1 | الجزء 01 | |||
2 | الجزء 02 | |||
3 | الجزء 03 | |||
4 | الجزء 04 | |||
5 | الواجهة |
# | فائل کا نام | TXT | DOCX | |
---|---|---|---|---|
1 | الجزء 01 | |||
2 | الجزء 02 | |||
3 | الجزء 03 | |||
4 | الجزء 04 | |||
5 | الواجهة |
کتاب کی تصویری شکل
جلد
الثالث
حد الله الرّحمن الرّح
اخبرنا الإمام الحافظ ابو بكر احمد بن علی بن ثابت الخطيب البغدادي قال الامام القاضي ابو القاسم بن جعفر بو عبد الواحد الهاشم قال انا ابو علی محمد بن احمد بن عمرو اللؤلؤى قال ثنا ابوداؤد سلیمان بن الاشعث السيستاني في المحرم سنة خمس وسبعي و مائتين رحمه الله تعالى قال باب في الاسير تكره على الكفر حدثنا عمرو بن عون قال انا هشيم وخالد عن اسمعيل عن قيس بن ابى حازم عن حباب قالا تينار سول الله صلى الله عليه وسلم وهو متوسل بردة في ظل الكعبة فشكونا اليه فقلنا الاستنصهر لنا الاتدعو الله لنا فجلس محمد اوجهه فقال قد كان من قبلكم يوخذ الراجل يحفر له في الارض قَبْلِكُم لم يولى بالمنشار يجعل على راسه فيجعل فرقتين ما يضر في ذلك عن دينه وتمشط يا مُشَاط الحديد مادور عن من حكم وعَصَب مَا يَصِرفه ذلك عن دينه والله عن دينه والله لية من الله هذا الامر حتى يصير الراكب ما بين صنعاء ما يخاف الا الله والذئب على غنمه ولكنكم تتجلون باب في حكم الجاسوس اذا كان مسلمًا حدثنا مسدد قال ثنا سفيان عن عمر وحدته الحسين بن محمد بن على خبرة عبيد الله بن ابى راقم وكان كاتب العلى بن إلى طالب قال سمعت ملتا يقول بعثني سول الله صلى الله عليه وسلمانا والزير والمقداد فقال انطلقوا حتي تأنوار وضة خارد فان بها ظعينة معه كتاب فخذ و منها فأنطلقن اتحادي بنا خيلنا حتى بينا الروضة
وحضرمو
فاذا نحن بالطحينة فقلنا هلمى الكتاب قالت ماعندى من كتاب فقلت لتخرجن الكتاب اولتلقين بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطف وبعد هذا جزء ثالث من عون المعبود على سن باردا و داغان الله تبارك و تعامل اتمامه وتقبله منى بلطفه وكرمه وهو المستعان وعليه التكلان ولا حول ولاقوة الاباله العلى العظيم رباب الأسير يكره على الكفر عن خباب بفقر الخا الملحمة وتشديد الموحدة الاولى هو ابن الارت (متوسد بردة) اى كساء مخططا والمعنى جامل البردة وسادة له من توسد الشيئ جعلها تحت راسه (كونا) الى
الكفار
الاتدعو الله لنا) اى على المشركين فانهم يؤذوننا ( أوجهه) اى من اثر النوم ويحتمل ان يكون من الغضب و به جزم ابن التين قاله الحافظ الفيحفر لكم به اى يجعل اله حفرة (بالمنشار) بكسر الميم هو الة يشق بها الخشبة (فيجعل فرقتين) اى يجعل الرجل شقين يعنى يقظم نصفين (ما يصرفه ذلك) اى لا يمنع ذلك العذاب الشديد ومشط) بصيغة المجهول (با مشاط الحديد) حجم المشط وهو ما يتمشط به الشعر وهو بالفارسية شانه (مادون عظمة من لحم وعصب) والمعنى ماعند عظمه ومن بيانية وفي رواية للبخارى ما دون لحمله من عظم او عصب قال القارى لى ما تحت لحم ذلك الرجل وغيره وهو الظاهر وقال الطبيبي من بيان لما وفيه مبالغة بان الامشاد الحدتها وقوتها كانت تنقذ من اللحم الى العظم وما يلتصق به من العصب (والله) الواو للقسم اليمن الله ينضم و المضارعة وكسر التاء (هذا الاه) اى امرالدين (الراكب اى رجلا وامرأة وحدة (ماباين صنعاء) بلد باليمن ( وحضرهوت) هو موضع باقص اليمن . الميم غير منصرف للتركيب والعلمية وقيل اسم قبيلة وقيل موضم حضر فيه صالح عليه السلام فيمات فيه وحضر جرجيس فيات فيه كذا في المرقاة ما يخاف الا الله العدم خوف السرقة ونحوه (والذئب على غنمه) اى ما يخاف الا الذئب على غنمه ولا يخفى ما فيه من المبالغة في حصول الامن وزوال الخوف ولكنكم تعملون) اى سيزول عذاب المشركين فاصبر واعلى او المدين كما صبر من سبقكر قال ابن بطال اجمعوا على ان من الكرة على الكفر واختار القتل ابنه عظم اجرا عند الله من اختبار الرخصة وام غير القرفان اكره على كل الخنزير مثلا فالفعلا ولى انتى قال المنذرى واخرجه البخاري والشاباب في حكم الجاسوس اذا كان مسلما الحسن بن محمد بن علی) ای ابن ابی طالب (وكان) ای عبید الله انا) کنافي جميع النسخة الحاضرة وكن في صحيح البخار، والظاهر ایای قال القارى فكانه من باب استعارة المرفوع للمنصوب (والزبير) اى ابن العوامر (والمقداد) بكسر الميم وهو ابن عمرو الكندى ( روضة داخ) بنائين معجمتان مصرف فأوقد لا يصرف موضع باثني عشر ميلا من المدينة وقيل بمهملة وجير وهو تصحيف كن في الحجم والمرقاة الطحينة ) لامرأة اسم باسارة وقيل ام سارة مولاة لقريش (معها كتاب) اى مكتوب من اهل المدينة الى اهل مكة (اتحادي) الى تتسابق يتسارع من العدو (هلنى الكتاب)) اى أعطيه التفرحن) بفتح كام فضم فسكون فکسرتین و تشدید نون ای لتظهرن (اولتلقين) بفتح فضم مثناة فوقية في وتشدید نون كذا في بعض النسخ باثبات التحتية المفتوحة قال القارى في شرح المشكوة قال ميت كن اجاءت الرواية باثبات الياء مكسورة ومفتوحة فان قلت القواعد العربية تقتضى ان تحذف تلك الياء ويقال لتلقى قلت القياس ذلك واذا صحت الرواية بالياء فتأويل الكسرة انها لمشاكلة لتخزين والفتح