أعيان العصر وأعوان النصر - الصفدي - ط دار الفكر 1- 6

الصفحة الأولى من الجزء الثاني ( نسخة الأصل )
حرف
الصه
الضفدع الخياط محمد بن يوسف . ضياء الدين للمعبدي الشيخ المشهور بالديار المصرية كان حسن الشكل طريقا فيه عفة وديانه و تندیبه ظریف و تنديره حلو وكانت له مكارم و وجاهه قال يوما وقد راى الشيخ محمد القصاد و هوية سماع يرقص فعال له يا قصار الست الفرقة فقاك له القصار سريعا من وقت النارج واضافه بوما انسان والحضاور تو ا فلما الطوقي الضيافه فعال الشيخ ضیا الدين يا جماعة توته توت فرغت الحدوته ولـ شيخنا العلامة تقي الدين قاضي القضاه الشبكي هو الذي كان السبب في ولاية الشيخ تقي الدين ابن وقتق العيد فضا الديار المصرية وحلف عليه بالطلاق من زوجته ابنة واحده وطلع به الى السلطان الملك المنصور حنا و الدين لا حين وقال له جنتك اسفين من الثوري كما قال وتوفي الشيخ ضياء الدين رحمه الله تعالى في جمادى اللحرة وسع منه بالقاهرة بزاوية بالقرب من جامع السلطان و
رضها الدين ابن.
ست این ابی بکر
حی
محتسبة القاهرة وناظر البيمارستان المنصوري
الطاء
طابطا بالطاء المهملة وبعدها الف وبارا موحدة وطاء ثانية وألف الامير والد الامير سيف الدين بليغا الحيوى اخدامراء المبين مقدمي الألوف مجله و بدمشق كان رجلا أمياه عن اعتمنا ، لا يعرف ما الناشر فيه. ولابدري الفرق بين العليم والسفير
داق فقد مثل ذلك الولد. وعدم الصبر عليه وللبلده فالعجب كل المر حياتها وكونه ما سكن فيه لحده المنزل على حاله الى ان فص بالموت، وزمن عليه الصوت الى وتوفي رحمه الله تعالى مجلبة مدرسة خمسين وسبع مايه" وقد على البلاد ما حظي عند الملك الناصر محمد هو و ولله الامير سيف الدين استاد فر و الامير سيف الدين قراگر ولم يزل الى ان خرج ولده البعنا إلى حماه نايا تخرج هو واولاده ولا توجه يلبغالي حلب نايا توجهوا معه و ضار هو امير منه مقدم رالف واولاده امر اولا جا يلبغانا يبا إلى مشق حضر الامعه ولما جرى له ما جرى وهرب هر دو امعه ولما امساک بماه امسکول قيد هو و ولن يلبغا وجهت إلى مصر فلما وصلا إلى قانون تلقاهما الامير سيف الدين ت واطلعهما الى قلعة قانون وافرد كل منهاهم عن الآخر ثورانه الركيب الامير سيف الله على البريد وجهز الى مصر واما ولده يلبغا لحنى وحزرا سه وجهز بعده لم ان طابطا جهز الى الاسكندرية ولما تولى الملك الناصر حسن بعدا فرج عنه واطلقه وكان منه مقامه في الحبر ثلاثه اشهر تقريبا وأفرج عنه في شهر رمضان سنة ثمان واربعين طالع مالهم الي فقرا ميلة الحلك قام بها الى ان توطير حمد الله تعالى و التاريخ النفقة بالطاء الملة وبعد الالف جيم والف بعد راة الامير سيف الدين
الدوادار المارد اني الناصري كان شكله عليها، ووجهه صبحا يسترسل شعر الدقن في سواد . خفيف لشركة لا يلحقه المراده وكان يغلب عليه الله د واللهو, انشراح والزهو، لا يوثر على الرقص شياء ولا يتخذ غير ظله فياه على انه مكنه استا تمكينا كثيرا . والحلم من الدولية محلا انترا . ركبه في البريد الى الشاور مراته وتلقاه الناس الحلوى البرات وحصل ما للجزيلاتية مدة قربيه. وأقتنا اشياء من كل
۴۲۰
محلة
للمطفي