کتاب کا متن
| # | فائل کا نام | TXT | DOCX | |
|---|---|---|---|---|
| 1 | 00_0100342 | |||
| 2 | 01_0100342 | |||
| 3 | 01p_0100342 | |||
| 4 | 02_0100343 | |||
| 5 | 03_0100344 | |||
| 6 | 04_0100345 | |||
| 7 | 05_0100346 | |||
| 8 | 06_0100347 | |||
| 9 | 07_0100348 | |||
| 10 | 08_0100349 | |||
| 11 | 09_0100350 | |||
| 12 | 10_0100351 | |||
| 13 | 11_0100352 | |||
| 14 | 12_0100353 | |||
| 15 | 13_0100354 | |||
| 16 | 14_0100355 | |||
| 17 | 15_0100356 | |||
| 18 | 16_0100357 | |||
| 19 | 17_0100358 |
براہ کرم پھر کوشش کریں پھر کوشش کریں جب تک کہ PDF فائل لوڈ نہیں ہو سکتی ہے۔
تدویر
(0)
| # | فائل کا نام | TXT | DOCX | |
|---|---|---|---|---|
| 1 | 00_0100342 | |||
| 2 | 01_0100342 | |||
| 3 | 01p_0100342 | |||
| 4 | 02_0100343 | |||
| 5 | 03_0100344 | |||
| 6 | 04_0100345 | |||
| 7 | 05_0100346 | |||
| 8 | 06_0100347 | |||
| 9 | 07_0100348 | |||
| 10 | 08_0100349 | |||
| 11 | 09_0100350 | |||
| 12 | 10_0100351 | |||
| 13 | 11_0100352 | |||
| 14 | 12_0100353 | |||
| 15 | 13_0100354 | |||
| 16 | 14_0100355 | |||
| 17 | 15_0100356 | |||
| 18 | 16_0100357 | |||
| 19 | 17_0100358 |
تصویری کتاب
1
[الأيمان والنذور]
13 باب قول الرَّجُلِ : لَعَمْرُ اللَّهِ
قالَ ابْنُ عَبَّاس: لَعَمْرُكَ لَعَيْشِكَ.
يونس
سيب
ح 6662 حَدَّثَنَا الأُويْسِيُّ، حَدَّتْنَا إِبْرَاهِيمُ عَنْ صَالِحٍ، عَنْ ابْنِ شِهَابٍ. (ح) وحَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، حَدَّتْنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ النُّمَيْرِيُّ، حَدَّثَنَا قالَ: سَمِعْتُ الزُّهْرِيَّ قَالَ: سَمِعْتُ عُرْوَةَ بْنَ الزَّبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ وَعَلَقْمَة بْنَ وَقَاص وَعُبَيْدَ اللهِ بْنَ عَبْدِ اللهِ ، عَنْ حَدِيثٍ عَائِشَةَ، زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قَالَ لَهَا أَهْلُ الْإِفْكِ مَا قالوا، فَبَرَّاهَا اللهُ، وَكُلٌّ حدثنِي طَائِفَة مِنْ الحَدِيثِ وَفِيهِ: فَقامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاسْتَعْذِرَ مِنْ عَبْدِ اللهِ بْن أبي، فقامَ أُسَيْدُ بْنُ حُصَيْر فَقَالَ لِسَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ: لَعَمْرُ اللَّهِ
لنَقْتُلَنَّهُ .
قتلنة . انظر الحديث 2593 وأطرافه.
13 بَابُ قَولِ الرَّجُلِ : لَعَمْرُ اللَّهِ ، لَأَفْعَلُ كذا، أي هل يكون يميناً أم لا؟ وهو مبتدأ محذوف الخبر وجوباً، أي لعمر الله قسمي أو يميني ، ومعناه الحياة، فمن قال: "لعمر الله" ، كأنه قال : "لبقاء الله"، ومن ثم قال المالكية والحنفية: تنعقد به اليمين، لأن بقاء الله من صفات ذاته. قاله في "الفتح"(1). وقال في "الإكمال" : "كره مالك الحلف بها،
(2)
وشك هل هي يمين أو لا؟ وعلى أصله وأصل الكافة في جواز الحلف بالصفات هي يمين) لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ﴾ ( فَاسْتَعْذَرَ طَلَبُ مَنْ يَعْذره ، أَي مَن ينصفه منه.
(3)
14 بَاب لا يُؤَاخِدُكُمُ اللهُ باللغو فِي أَيْمَانِكُمْ وَلكِنْ يُؤَاخِدُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ﴾ [البقرة: 225]
ح 6663 حَدَّتْنِي مُحَمَّدُ بْنُ المُثنَّى ، حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ هِشَامٍ قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا لا يُؤَاخِدُكُمْ اللهُ باللغوفِي أَيْمَانِكُمْ) [البقرة:225] قال: قالت: أنزلت في قولِهِ : لا واللهِ، بَلى والله. (انظر الحديث 4613].
(1) الـفـتـح (547/11).
(2) قارن بإكمال عياض ( 80/2-81) (خ ع 1281ج).
(3) آية 72 من سورة الحجر.