تتمة الأعلام للزكلي يليه المستدرك الأول والثاني

محمد خير رمضان يوسف

کتاب کا متن

کتاب کی تصویری شکل

آدم بابا بن
محمد
سهم
الدين
[المستدرك الأول]
آدم بابا
بن محمد
سهم
الدين
(1361 - 1409 هـ = ١٩٤٣ - ١٩٨٨ م)
داعية مشارك.
يلقب بادنجيغلا».
ولد في مدينة كوماسي بغانا. حفظ القرآن الكريم على والده العالم، وأخذ منه مبادىء اللغة العربية والفقه والحديث، ومن آخرين مثل مالم حسين، وعبد الصمد
الله
المختار، وكان يراجع الدروس التي تعلمها منهم على والده بعد كل صلاة
عشاء .
التحق بالجامعة الإسلامية في المدنية المنورة، وتخرج في كلية الشريعة سنة ۱۳۹۸ هـ، ، ثم التحق بالمعهد العالي للقضاء في الرياض، وعاد إلى وطنه سنة ١٤٠٠ هـ
إبراهيم إسماعيل الإبياري
نادي مكة الثقافي الرقم : ١٧٣ مي . هـ
العزيزية - شمال الصاعد
قبيل جسر الملك عبد العزيز
وتقبلوا خالص التحيه والتقدير
التاريخ : ١٤٥/٢/٢٢
المرفقات :
رئيس ناد و مكة الثقافي الادبي
Ce
ابراهیم امین فوده
إبراهيم أمين فودة توقيعه من خلال رسالة إلى المؤلف
ليدخل في ميدان الدعوة ونشر العلم، وكان بعد التخرج التحق بالقسم الأدبي في
ثم شغل وظائف في وزارة الثقافة على اتصال بالشيخ يوصف صالح أجرا دار الكتب المصرية، حيث التدريب بعد تركه دار الكتب، ولكنها مثل بشمال غانا تمالي». وكان في مدينة تافو العملي، ومكتبة خاصة بالقسم، ومكتبة سابقتها كانت موصولة بإحياء التراث .
مدارس كثيرة غير منظمة، فطلب من عامة تلبي جمع الطلبات. وتعرف على أصحابها توحيدها وتأسيس المدرسة أحمد أمين، وطه حسين، وعباس ثم عمل في معهد مدريد للدراسات الإسلامية أستاذاً، وجاهد أن يجعل منه الأزهرية فوافقوه جميعاً، ووكلت إدارة العقاد، وله معهم ذكريات واشتراك في مركزاً لإحياء التراث الأندلسي، وأنشأ
المدرسة إليه . وكان يحارب البدع ويحذر من الطريقة التيجانية، حتى انخفض
نشاطها، وتعرض لمحاولتي اغتيال. توفي يوم الاثنين ٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) وتخرج على يديه كثيرون(۱).
إبراهيم إسماعيل الإبياري
ترجمته :
ولد في طنطا. درس في الكتاب ثلاث سنوات، تعلم فيه القراءة والكتابة ومبادىء الحساب، وحفظ أجزاء من
القرآن الكريم ثم درس في مدرسة
طنطا الابتدائية، وبعد أربع سنوات
انتقل إلى دار العلوم التجهيزية، ثم
مؤلفات أو تحقيقات.
القسم العالي.
الدعوة الإسلامية المعاصرة في غانا
م
إبراهيم الإبياري
(1)
۱۳۷ - ۱۳۳
به مطبعة عربية .
ويذكر أن إقباله على كتب التراث
كاد أن
يصرفه عن الكتب الجديدة، إلا
في القليل الذي لا بد منه، ولذلك لا يدين بأستاذية إلا لمكتبة دار الكتب .. على أنه لا ينكر أثر كاتبين في حياته، هما المويلحي والمنفلوطي.. وخاصة کتاب حديث عيسى بن هشام، للأول،
والنظرات والعبرات للثاني.
توفي في شهر شوال، الموافق لشهر نيسان (أبريل) كتب في البلاغ والسياسة الأسبوعية، والمقتطف.
أخذ في كتابة القصة وهو طالب بدار العلوم وأول ما شارك في تحقيقه هو الجزء السادس من كتاب الأغاني لأبي فرج الأصفهاني، وأول ما أخرجه هو ديوان أستاذه عبد المطلب، ثم المعجم في بقية الأشياء لأبي هلال