جامع الترمذي مع شرحه تحفة الأحوذي (ط. الهندية)

و الرحمن السحيمي
المجلد الثالث من جامع الترمذي مَعَ شَرحِهِ تُحفة الأحوذي
ابواب فضائل الجهاد عن رسول اس صلى اله علیه باب فضل الجهاد حدثنا قتيبة بن سعيد من ابوعوانة عن سهيل بن ابو صالح يمكن ابيه عن ابي هريرة قال قيل يا رسول الله ما تعدد الجهاد قال انكر لا تستطيعونه فرد و اعليه قرتين أو ثلاثا كل ذلك يقول لا تستطيعونه فقال في الثالثة مثل المجاهد في سبيل الله مثل الصائم القائم الذى لا يفار من صلوة ولا صيام حتى يرجع المجاهد في سبيل الله وفي الباب عن الشفاء وعبد الله بن حبشي وأبي موسى الى سعيد اسمالك البهزية واكتب بزمالك منحديث حسن صحيح وقد روى من غير وجه عن ابي هريرة عن النبي صلى اله عليه حدثنا محمد بن عبد الله بن يزيرتنا معتمر بن سليمان تنی فرزوق ابو بكر عن قتادة عن انس بن مالك قال قال رسول الله صل الله کی تر یعنی بقول اله المجاهدة سبيلى هو على ضمان از قبضته اورثته الجنه و از رحجته رجعته باجوا وغنيمة هذا حديث غريب صحي من هذا الوجه باب فضل الجهاد قوله را بعد الجهاد اللى على بيادى الجهاديني في الفضل النواب (مثل الجاهل ف سبيل اله مثل الصائد القائم، ولستر من طريق ابي صالح عن أبي هريرة كتل الصائم القائم القانت بابات اله زاد النسائي مزهذا الوجه الخاشع الراكم المساجد في المؤطا وابن حيان كمثل الصائم القائم الكثير ولا حمد البرام من حديث النعمان بريش اير من فوع مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم نهاره والقائم ليلة وشبه حال الصائم القائم بجال المجاهد في سبيل الله في نيل الثواب في كل حركة وسكون لان المراء من الصائم القائم من لا يفتر ساعة عن العبادة فاجره مستمر وكذلك المجاهل لا تضيع ساعة من ساعاته بغير ثواب تحديث ان المجاهد لتستن فرسة فيكتب له حسنات اصرح منه قوله تعالى ذلك بأنهم لا يصيبهم فم أو لا نصب لا مخمصة في سبيل الله ولا يطون موطناً يغيظ الكفار ولا ينالون من عدد نياره الاكتب لهم به عمل صالح ان الله لا يضيع أجر المحسنين ولا ينفقون نفقة صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون واد يا الاكتب لهم ليجزيهم الله احسن ما كانوا يعملون لا يغار من الفتور من باب نصر بنصراى لا يسأم ولا يمل رحتى يرجع المجاهد في سبيل الله) اعلى بيته (و حتى ينصرف عن جهادة قوله روق الباب عن الشفاء و عبد الله بن حبشي الى موسى و ابی سعید وام مالك البهزية والشر بن مالك ، أما حديث الشفاء فاخرجه احمد في مسنده و اما حدیث عبد الله بن حبشی فاخرجه احمد وابوداود والنسائی، اما حدیث ابو موسى فاخرجه الترمذى في اواخر فضائل الجهاد واما حديث إلى سعيد فاخرجه ابن ماجة في باب فضل الجهاد في سبيل الله من ابواب الجهاد و أما حديث ام مالك البهزية فاخرجه أحمد في مسندة وأما حديث الشر بن مالك فاخرجه الترمذى في هذا الباب قوله هذا حديث حسن صحيح) واخرجه الشيخان قوله (يعنى يقول الله الظاهران قائله الش های پدید صلى الله عليه ان المجاهد في سبيلى الزمن الاحاديث الالهية ووقع في حديث ابن عمر رضی الله عنهما عن النبي صلى الله عليه فيما يحكى عن ربه قال ايما عبد من عبادی خود مجاهد فی سبیلی ابتغاء مرضاتی ضمنت له ان يجعته ان ارجعه بما اصاب من اجرا و غنيمة وان قبضته غفرت له رواه النسائي رهو على ضمان كذا في الشيخ الحاضرة بلفظ ضمان وفي ترغيب المنذري نقلا عن الترمذى بلفظ ضامن وكذا نقله الحافظ في الفتح وقال قوله هو و جنا من ای مضمون او معناه انه ذو ضمان انتهی روان رجعته) اى اربعته قال في القاموس يجر يرجع رجوعا انصرف الشي عن الشئ واليه رجعا صرفه ورده کا رجعه قوله هذا حديث غريب صحيح، قال المسلادى بعد أذكره وهو في الصحيحين وغيرهما بتجهرة من حديث ابى هريرة وتقدم انتى قلت ذكر المنتدى فيما تقدم عن ابى هريرة رض قال قال رسول الله صلى الله علی یا تضمن الله این خوجه في سبيل لا يخرجه الا الجهاد في سبيلى و ايمان تصديق برسلى فهو ضامن ان ادخله الجنة او ارجعه الى منزله الذي خوي انا الامتثال من اجرا و غيمة الخ رواه مسلم