Text
# | File Name | TXT | DOCX | |
---|---|---|---|---|
1 | KTB_0124442 | |||
2 | KTBp_0124442 |
Please try again after the PDF file is loaded
Rotate
(0)
# | File Name | TXT | DOCX | |
---|---|---|---|---|
1 | KTB_0124442 | |||
2 | KTBp_0124442 |
حرف الألف
] قال يحرض أهل اشبيلية على رجل عسوف ]
ا الى الله أشكو الذي نحن فيه أسى لا ينهنيه منه الأسى
على
مثلها فلتشق القلوب
مكان
الجيوب وإلا فلا
فشا الظلم واغترة أشياء
ولا مستغاث ولا مشتكي
وساد الطغام بتمويههم وهل يفدح الرزء إلا كذا ۲ظ
قصر الله تلك الخطا
القطا (1)
ه وطالت خطاهم الى الترهات ألا وأعجب كيف نضل السبيل ولم تأته ، واهتدته وكيف تضاحك هذي الرياض وكيف يصوب الغام الحصى وهيهات لم يعتمد أن يجود ولكن لما نحن فيه يكى ه وماذا بحمص من المضحكات ولكنه
ضحك كالبكا ، (٢)
اليوم حملنا ١٠ وذا
اد:
: أشكو ما
فادحاً
تخضعنا
غدا له وانتظرنا
(1) يضرب المثل بالقطا في الاهتداء فيقال : ( : أهدى (۲) استعار هنا بيت المتنبي :
القطار
من
وماذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك كالبكا
وحمص هي أشبيلية
1