الشفا بتعريف حقوق المصطفى (ط. عثمانية)

القاضي عياض

نص الكتاب

الكتاب المُصوّر

القسم الثاني في ايجبُ عَلَى الانام من حقوقه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم قال القاضي أبو الفضلِ وَفَقَهُ اللَّهُ وَهَذَا قِسْمْ لَخَضَنَا فِيهِ الكَلامَ في اربعة أبواب عَلَى مَا ذَكَرَنَاهُ فى وَلِ الكِتَابِ وَمَجموعها قوعها في وجوب صَدِيقِهِ وَاتِبَاعِه فى سُنَيْه وَطَاعَيْهِ وَحَحَنَه وَمُنَا صَحْبِهِ وَتَوْقِين وَبَرِهِ وَحُكم الصلوة عَلَيْه والتسليم وَزِيارَةِ قَبْرِه صَلَّى اللهُ عَليم البابُ الأَوَّلَ في فَرضِ الإِيمَانِ بِهِ وَوُجُوبِطاعَيْهِ وَاتِبَاعِ نيه إذا انقرر ما قدمناء تُبُوتُ تُبوَيْهِ وَصحَةٌ رِسَالَيْهِ وَجَبَ ذُ بِهِ وَتَصْدِيقَهُ فَمَا آتَى بِهِ قَالَ اللهُ تَعَالَى الی به قال الله تَعَالَى فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُول والذي أَنزَلْنَا وَقَالَ اَنَا اَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذيرا لِتُؤْمِنُوا سُولِهِ وَقَالَ فَامِنُوا بالله ورسوله! الأمتى الأيرة
حَمَّدِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم
تَعَالَى و
وَلَا يَصْحَ اِسْلَامُ الأَمَعَهُ قَالَ اللهُ تعال
وَرَسُولِهِ فَأَنا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا حَدَّ تَنَا أبو محمد الخت الْفَقِيهُ بِقِرأَتَى عَلَيْهِ منال الا مُعاد الامام ي عبد الغافر ابْنُ سَفْين
الفا
مَ عَليرَيْدُ رَوْحٌ د بن زريع شد روحٍ عَنِ العَلَاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ مِن تَعفَرَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبي هريرة رضى اللهُ عَنْهُ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم قال أمرت أن أُقَائِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَمِ بى وَبِمَا حِيْتُ بِهِ فَاذَا فَعَلُوا ذلِكَ عَصَمُوا مِنّى دا
الأعمار
الاسلام
الْقَارِقُ