نص الكتاب

الكتاب المُصوّر

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
اللهُمَّ صَلّ على سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمْ تَسلِيما كَثِيرًا قَالَ سَيدُنَا وَمَولانَا وَشَيْخُنَا فَأَضِي الْقُضَاةِ شَيْخُ الْإِسْلَامِ وَالْحُفَّاظِ ابو الفَضْلِ شَهَابُ الدِّينِ أَحْمَدُ بْنُ عَلَى بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلى الْعَسْقَلانِ الشَّافِعِيُّ الشَّهِيرُ بِا بْنِ جَرَ الْعَسْقَلانِ : أَمَّا بَعْدُ حَمْد الله على اِحْسَانِهِ وَالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي اجْتَمَعَتْ انْواعُ الْحَاسِنِ فِي دِيوَانِهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِيْنَ كَأَن كُلُّ مِنْهُمْ سيحَ وَحْدِهِ وَفَرِيد زَمَانِهِ : فَقَدْ سُئِلْتُ غَيْرَ مَرَّةٍ أَنْ أَجَرِّد مِنْ مَنْظُومِي طَرَنَا مُهَذَ بَا وَأَنْ أَفْرِدَ مِنْ مَقَاطِيعِي الَّتِي تُلْهِي عَنِ الْمَوَاصِيْل مَا كَانَ مِنْهَا مُرْقِصَا اَوْ مُطَربًا فَكَتَبَتُ فِي هَذِهِ الْأَوْرَاقِ سَبْعَةَ انواع مِنْ كُلِّ نَوْعِ سَبْعَة أَشْيَاءَ إِلَّا الأَخِيرَ مِنْهُ فَافْتَحْتَ بِالنَّبَوِيَاتِ ثُمَّ المُلُوكِيَّاتِ ثُمَّ الْاخَوَانِيَّاتِ ثُمَّ الغَرلِيَّاتِ ثُمَّ الأَعْرَاضِ المُختَلِفَةِ ثُمَّ المُوَشَحَاتِ ثُمَّ الْمَقَاطِيعِ وَقُلْتُ مُخَاطِيَّا مَنْ نَظَرَهُ مُضَمِناً :-
سَقَطَتْ هَذهِ العِبارَةُ مِنْ اَولِهَا في ب وج - في رُمُنْتَخَيَّا في {فَاقَتْ عَلَى
في ج يكون فى ج سقط