حديث افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة - الصنعاني - ت السعدان - ط العاصمة

ف جامع الره ولا فعال اخر
افتراق المر و طرق عديد
وا رجعون قال قام فينا رسول الله علی الله عله و لم و
ی که کجایی که روان چی زه الامر فرق على انت وسیعى اثنتان والعون في الستار وواحده فى الى فى الكبد والا ابو داود و از تری برای بریده ان رسول الله صلی الله عليه وكم حالي تعرفت اليهود على احدى و
ع ذلله وانا
راقي امر علا ابنة ليكون نواب
قانو افرای بارسول الله قال وكان على ما أنا علي عالی فرجه انترمي والغرب و اخر کار با ورد عر عبو فانی ماكل وانت الناس ما سافراني الانثر فى الجر الثالث حرف الف اذا عرف
هداف كرنا
على الاكثر بالهلال وأكلون في النار وذلك ثانى الاحاديث
ارده في الأمر بانها اسم مرحومه وبانه اثرات مهم فى كنه منها حديث از عنه صلى اله وسلم . اللہ علیہ وسلم اتنے اور مرحومہ وغيره طبليت به نهالسنه من الاحادي الدائم على عدراما
لقال الكلام ولما كان حديث الاختراق مشكلا کلانتری اجاب مقیم کان الراد بال مرغ جابر رفع ان الشران و عمانا رسول ال عالم ان الايمان باشد و انا قرار بوهرا نيته من المقرن الى تلك وران أحمد زوجها الى الطرق الناحيه بريدة با قرین ما ما به الله علم فرح فد اشكال وهذا جواب لولا به اندامه الامام عالی نخورت از
لا تزال خواسفه حرات و حدثنان مهره مهر
کون ثان تمشون کرد میر کی جان کیسے قاید میرفی کالا در حمام جدا
ر عبد الفظها ولا تعمل على خلافه وان جانا دنا الله قوله مستغرق بالسى الداله على ان ذالك مستقبل میں امنے ا وحدت الثالث قوله لمناة بن علی نے قائد اخبار بنا سکون و حرث و او جعلیان اخبار استوری با کا مستقبل لماكان فيه فائدہ اور ہم کل ملا لہ و ملاک اجتم مولاو
الا بر سود و اشماری فان المغبر فر منها هم ملا نفقا الر جابر لظا ہر قولہ کک و ماتو الظاہر فوق الدراو مده ام امينه وقوله من و ما اختلف مران الزرار توه مربعد ما حكم الحمل البنات و لبنات وفترلم و ما اختلف و العذاب الأرجم با حاتم العلم وقوله كو ولاركون والی اور میر عوا و اختلعنوا في يمر با ها ام البنات خوارد ای فرود الترین ایران واقد الے ان رسد راست علم ما فرجي الى عروق حينى مريحة للشکر کا توا يعلو علیہ اسلحة مقال البازلان انواط فقانو انا رسول اللہ احوال الناذات انوار کا اردات انوار انتخاب رو راست کم بایانا كان الله المان قال والدار و نرا خطاب الخاطبه
ان نامه فناها خالدی مظهری نما دینا نماز کی حبوبه کیوان اره الورق المحكوم عين الملاك
الصفحة الأولى من نسخة « أ »
1