التنبيه على مشكلات الهداية - ابن أبي العز - ط الرشد 1-5

علي بن علي بن أبي العز الحنفي

نص الكتاب

الكتاب المُصوّر

کا خیای
الله فلا مضل له و در فینال فلاهات له و اشهد ان لا اله الا الله يسلك لا نو کله و اشهد ان کے عیب نہ ہوا اله و صحبه وسلالية ارسه بالین و ارایه ی اله فانی امار انت شباب العمر ابر نسیه البدائع على مذهب الامام الحسن رحم اور نوا طراحان وان المصنف فرعه توریه زرهمایشها و الميتها فواید واسه مابين الاهمها المعتمدون عليه الكلام
فراین این جا استفاط ما عن الموفق و الابط واقوي هذا الدليل ان الفايه لما كان منها مالا خیلی تمامی خوانموا الصيام الى العميل ومنها ما نسل کا فی قوات العوان مراوله الی اله کان حکم با محملا خالف این واحكم هنا قد عنه النبي صلى اله عليه وسلم اتعمله فانه تو ا و ا دار الما على مرفقیه و می داشتند. وبه الى المرقدين حتى اطراف القصہ روم کی اوران و نور سول الله صل الله
علیہ سلام نقل حتى اشرع فی احمد من ورسله ي استمع إلى انسانين زوا مسلم معنا و لميد بخند اختلاف ملک و لانه هو الدي مهند الصی به او ولم حبك عنهم في اختلاف و انا حد الخلاف عمد بعد هم
قد تر حده جماعه منم والنوا عليه الروائي والقوامة الدروس و فقط بعضهم مع طوله لا لفظ اومة قال . ولان الصفاء وجبت في دمته والمهات شرط سقوطا ولا شرط بالشكر والمفروض
الالي بلفظه و همه تقوله دیار هب و را تنفسه حالت به اونی که مو هو احديد ان اند علی متوافقة. العنوان : الکتاب الاستعمال ان نظیر می و فرا خراجونه عندنا ما علقها عليها ان شا العمولها وهي ملند انولي . النوع من المص و نوع کی بہو تو ہے ان لم مع اقراری معظیم شان مصنفعه ده ده انسان باللوم علما تيار مهم امد و رفا لحقولنا واخواتنا الدين عفونا بالايمان ولا حار فى قلوبنا عنه الهام نوار با کد دون تقسیم و کمیته کتاب البليه على مشكلات المعداية الطابق الامواج فى المطلوب المستعان وسليه الشعلان ولاحول ولاقوة الا باسد العلى العظيم و لذا العجينه العامه لالتقاط ما وراها اذ لولاه الا مستوعت الوطية الشكل وانا الصوم ماء أكبر المباراة النامه سلطانية الاسماك سماعه و دامون بذا التحليل على نفر رحمه الله و فيست اغفر لاند از دانه مان لكم ردوا الى رمضان الم امسال رمضان في اليمن مع از لولا الهامه الكانت اليمين متقابلة و المجال وكو الغابه انتظا لما وراها و حسب الي عرخواهر زاد، أنه قال لا وجد الحرية هذا النفقة إلا المن على دوات عالی جینم تو یعنی ان رمضان بدل می شده اند و این فیکون کا ا اور سوا و مدرکی از ان را می قون والا راه احتال لدفع عبله معين ولان اليد المطلقة في الشيء : العرف واللفه على خلاف في نقدا اللغة الى الفرع وكان والمرافق لمد أكرم اله الا الاستباط ما ورا الليل الولد يع والسارق الاریه با قطعوا ابدیه را نماین د يد السارق الزند ولا لا سند للمتوفى الفل علي قبالة لها
الا نا منا ذكر إلى الوضع والامر به من الشبان منطلق ولان الديه الواجه في البيتجد فقط ما ام لا ولهذا الوقة : مريضف الساعد او و المقاوم الابطاففی الزاج کو نہ عدل و ایا می دانید نقطع اصابع الانها هي الأصل فرما لالان في اليد كافى شفعه الداء حملة التدي ولانه قدم الا صلی اللہ علیہ اسلام ہے بلدیہ فی استیم کا ر به مطلق وانا ن اور مسنونو ان المسيح فيه الى المورين : الولد الدليل فى غاب القيم وما الكلام فيه إن العدة . قسم امر هل یل مدیک اول فلان يده لان الا الى الروسية وفي المادة والده الايدا لكن وفا ا و استحق البدر الطراف الاصابع الان لاه ، وكان المنيا هو الو انا حبا بكم
م الدامس مقدار الناصيه و توريع الر اس کا روي المعلم تر به ايه ان البنى الله عليه وسلم اتی رباطه قوم خیال و تو دنا و سے علی ناحیہ - فيه حال المروجی بولی شرجه ع جد بولع ان النبی صلی الله و سلم اتی ساطه تقوم فبال و تو ضا و مسیح علی حصہ کسی مرد کو المیہ علی القاصیه اخترقه تم وفي حديث المغیره مرسعد في بعض طرقه از علیہ السلام کان کی سفر متوها و ہے ناصيته وعلى الطا من الحنين رواه مسلم ولي اكتر طرق المسے علم اولین دون العاصیه اوس مهر باطه قوم فهدا الورد كل الحدودي موجو وحد من فقد جعار أ حدثنا واحدا و بسنده إلى الموتى التى والحديث زوم كله و المعنين الى مرقطر نقل و ظاهر كلام المعوانة طريق واحد و كلم بكل الماس المساجد والملحنين
فانه قال فيه وكان عن العلاقة فلا يدل على الاتفا بالناهين وسيدة العام فلم كم ان شالله يم و اللقاب محال التحق ما ناله وعوي الاجمال مشكله و لم يدع الا بال من الاصحاب المروحة الى الفروض مقداد را ناحیه و اما روح ان المعروف قد بلند اصابع و والو الانه اكثر ما هو الاصلى لي الذ . ایسے و هو رو ایر هشام علی حسینہ لو مالو او هون والرواه و با چه انه مقدر بالوع وقالوا ان الرويع يقوم مقام الكل فليس الكتاب عندهم بهما وهم الترا الاصحاب او تر منهم و سرحال بوجوب لك سے ابو اس کلہ کما هو المنور تا بلکہ واحد او از ہے في شر الجليل منه كواروي ترك أيضا نهاك قوله فامسحوا بروسيا بطليو توله في النسيم وامسح الوجوهي واديكم من لفظ الميم في الاخر وحرف الجانها و اذا كانت ابن الهم لاقول على مينا البعض مع انه بدل والوو و هو ميس بالتراب كيف بول عل حلا به الموضوم تون الوصود هو الأصل والمسي فسر بالا و مانور به و الا ان العالم الفوا به مقدار المنوع والد اسما جیلانی فر بدل على اجد له لاتنی عمان ماقاله التابع آب لم یکمی علی وجہ المتداول لان هذا ادتی با مطلق عليه اسم ایسے کام تقدير الجوع و السجود عند م ولن كان الشافعي وسینی و داروها بقدر نسیه و نو ناروا حولوا الامر بالولوي والسجود مجمل والكس أولى الني على المي وهو الدراسي لديها يه ولا هم طول الركوع والسجود واذا كان الأقل عند مراد معمار الى . الواسي بالمين والعدو الوقوع والسجود ی ایک اور النبي صلى الله وسلم وعدم توت الاقتصار علی ہے
اللوحة الأولى من المخطوط (ز)